الدين والفلسفة
فلسفة الدين هو الانضباط الفلسفي الذي يحتوي على مظاهر و المضمون النظري ل موضوع الدين أو الأديان . فإنه يحاول إعطاء إجابة منهجية و عقلانية ل تساؤلات حول عقلانية التصريحات الدينية ، من خلال طبيعة و أشكال الأديان و أهميتها العملية في حياة الإنسان . أنها قد تتظاهر بشكل نقد الدين أو كفلسفة من تحليل اللغة من شكل من اللغات الدينية .
التركيز من الفلسفات الدينية المتقدمة تاريخيا مختلفة. بعض إتباع هدف تفسيري ونريد أن نوضح ما هي خصوصية الدين. وهي تبدأ من مراقبة دين معين ، أنهم يحاولون التقاط كاف من وجهة نظر داخلية . المناهج الأخرى توفير التحقق من صحة المطالبات التي أثيرت على جزء من الدين في المقدمة. تأكد من أن لديها بيانات الدينية في كل التأكيدات ذات مغزى مصنوعة وما إذا كانت يمكن تبريره . النهج الاختزالي محاولة ل دين كمنتج من العوامل الخارجية ( إرادة العيش ، والصراعات الغرائبية ، آليات التطور ، الخ ) لتفسير . هذه النهج ترتبط ارتباطا وثيقا إلى نقد الدين ، لأنها تفترض أن المطالبات صحة الدينية لا يمكن تخليص مثل والدين هو في الأساس لا يمكن الاستغناء عنه .
إلى أي مدى قد يكون الهدف من فلسفة الدين في كل شيء، من أجل التوصل إلى بيانات عامة ، أمر مثير للجدل . ومن ثم دعا فيتجنشتاين "السعي من المجتمع باعتبارها واحدة من أمراض العقل. واحدة من المصادر الرئيسية للسعي من أجل عمومية ، والسماح " انشغالنا المنهج العلمي " وليام جيمس يتحدث عن " تنوع الخبرة الدينية . " يقابل ل مجموعة متنوعة من الفرص للتفكير في ذلك ومن أهم شي في حياة الإنسان هي العقيدة ممكن تجعلوه سعيد أو تعيس ,لان القول عن العقيدة شي والعمل بها شي أخر وألان ,نعيش المشكلة مع الشباب لان الجيل السابق لم يقوم بتربية الدينية السليمة فصبح الشباب فريسة لي أقوال
المتطرفة والمقصود منها ضلال الشباب و فلسفية العقيدة السليمة وكثيرا من علما النفس فى العالم يعتقدون بعض الأحيان إن العقيدة هي تخدير العقل الواعي وهذا يوجد فعل العنف بسم الدين ولايعلم ماذا يفعل انهوا تحت التخدير ماذا يفعل المجتمع مع هولا أنهم لهم مشاكل عاطفية أو عائلة ا وفى الدراسة أو فى العمل
وهذه كانت فلسفة كارل ماركس في وجود الشيوعية.
بعد كارثة 1997 المالية اهتم العالم بل المال ونسى
الجيل القادم وهذا هو النتيجة كل انسان يفكر فى نفسية وأصبح اليمين المتطرف في طريق الحكم في العالم بعد
فشل العائلة فشل الإنسانية التفكير الفردي وعدم المستولية ونقص الميزانية في العلم والأبحاث وأصبح الشباب لحاولا لهو وهذا مشكلة الشباب في جميع العالم اليوم
ربى اغفر لنا نحن نرى ولا نرى وأيقظ ضميرنا من النوم