أهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبداللـﮧِ بن محمد السديس الملقب بالسديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي, وإمام الحرم المـڪـي الشريف و يرجع نسبه إلى قبيلة عنزة بن ربيعــۃ بن عدنان. ولد في الرياض عام 1382هـ وهو من محافظـۃ البـڪـيريــۃ بمنطقــۃ القصيم.
هو الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وإمام وخطيب المسجد الحرام بمـڪـۃ المـڪرمــۃ، و من أشهر مرتلي القرآن الكريم في العالمتمكن من حفظ القرآن و لم يـڪـن يبلغ من العمر اثني عشر سنــۃ.
في سنة 1979 حصل السديس على شهادة من المعهد العلمي الرياض بتقدير ممتاز. بعد ذلك في سنة 1983 أتم السديس دراستــﮧِ العليا بالجامعــۃحيث حصل على شهادة في الشريعــۃ، ثم بعدها على الإجازة من الجامعــۃ الإسلاميــۃ محمد بن سعود سنــۃ 1987. ونال بعد ذلـڪ الدڪـتوراه في الشريعــۃ
الإسلاميــۃ سنة 1995 من جامعــۃ أم القرى. عرف عبد الرحمن السديس بالنبرة الخاصــۃ في صوته التي تخشع معها الأفئدة و تجويده الممتاز للقرآن الكريم. نال السديس جائزة الشخصيــۃ الإسلاميــۃ للسنــۃ في الدورة التاسعــۃ لجائزة دبي الدوليــۃ للقرآن الكريم سنة 1995.
شغل السديس عدة مناصب أبرزها تعيينه إماماً وخطيباً في المسجد الحرام بأمر في عام 1404هـ ، وباشر عملــﮧِ في شهر شعبان من العام نفســﮧِ يوم الأحد الموافق 22/8/1404هـ في صلاة العصر، وڪانت أول خطبة لــﮧِ في رمضان من العام نفســﮧِ بتاريخ 15/9.
حصل على درجــۃ الدڪـتوراه من ڪليــۃ الشريعــۃ بجامعــۃ أم القرى بتقدير ممتاز مع التوصيــۃ بطبع الرسالــۃ عن رسالته الموسومــۃ (الواضح في أصول الفقه لأبي الوفاء بن عقيل الحنبلي : دراســۃ وتحقيق) وڪـان ذلـڪ عام 1416هـ، أشرف على الرسالــۃ الأستاذ أحمد فهمي أبو سنــۃ ، وناقشها الشيخ عبدالله بن عبد المحسن الترڪـي ، الأمين العام لرابطـۃ العالم الإسلامي ، والدڪتور علي بن عباس الحـڪمي، رئيس قسم الدراسات العليا الشرعيــۃ بجامعــۃ أم القرى آنذاڪ.
ماهر المعيقلي إمام وخطيب بجامع الشيخ السعدي بالعوالي بمكة المكرمة. شرفه المولى تعالى بصوت ندي استغله في قراءة و تلاوة كتاب الله تعالى ....
معلومات بسيطه عنه / اليكم تعريف عن الشيخ الذي سارت باصواته الركبان بجد صوت مخملي رائع ,, صاحب الصوت الندي والقراءة الخاشعة قدم الى المسجد النبوي عام 1426 في رمضان وفي صلاة التراويح
ليأسر قلوب المصلين بتلاوته الندية جزاه الله عنا خير الجزاء إنه الشيخ / ماهر المعيقلي
واليكم سيرته العطرة إسمهُ / ماهر بن حمد بن معيقل المعيقلي البلوي ..
من .. محافظة الوجه شمال المملكة أنتقل والدة إلى مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. (وولد الشيخ هناك) فتربى الشيخ ماهر هناك .. وحفظ القرآن الكريم .. ودرس في كلية المعلمين في المدينة .. وتخرج منها معلماً لمادة الرياضيات .. أنتقل بعد ذلك إلى مكة المكرمة ليصبح معلماً فيها .. في مدرسة بلاط الشهداء .. بعد ذلك أصبح مرشداً طلابياً في متوسطة الأمير عبدالمجيد
في مكة المكرمة .. الشيخ حفظه الله .. متزوج ..ولديه أربعة أطفال ..بنتان وولدان ..وقد ألحقهم جميعاً بمدارس تحفيظ كتاب الله .. الشيخ ماهر وفقه الله .. إمام لجامع عبدالرحمن السعدي ..بحي العوالي بمكة المكرمة ..
ويأم الناس فيه كل يوم ماعدا شهر رمضان المبارك ..فأنه قد عُين إمام في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة . عام 1426-1427وغادر الشيخ المعيقلي إلى المدينة المنورة للالتقاء بمسؤولي وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي وقد
بدأ عليه حالة من الارتباك لحظة اتصال الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بإخباره بتعيينه اماما في المسجد النبوي لصلاة التراويح وبين آمال ودعوات وبين هاجس ورهبة الموقف عاش ايام ما بعد التعيين
لكنه اعتبر هذا التكليف بالنسبة له تشريفا يعتز به سائلا الله ان يرزقه الاخلاص في العمل وان يجعل كل الاعمال خالصة لوجه الله الكريم. وقد عبر الشيخ المعيقلي عن شكره وامتنانه لولاة الامر الذين اختاروه للإمامة متمنياً ان يكون عند حسن الظن وأن يوفق فيما أوكل اليه.
الشيخ عبد الباسط بن محمد بن عبد الصمد بن سليم (1927 - 30 نوفمبر 1988)، قارئ القرآن المعروف.من أفضل المقرئين علي الإطلاق. من اصحاب المدارس التي تفردت في أسلوبها. لقب بالحنجرة الذهبية، وصاحب النصيب الأكبر من الشعبيه والحب لدي جموع المسلمين
علي مستوي العالم.فهو صاحب الصوت الاخاد الذي تملك قلوب الجميع.ولد سنة 1927 بقرية المراعزة من عائله عريقة ـ أرمنت ـ قنا بجنوبى صعيد مصر. حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ محمد الأمير شيخ كتاب قريته. أخذ القراءات على يد الشيخ المتقن محمد سليم حمادة
دخل الإذاعة المصرية سنة 1951، وكانت أول تلاواته من سورة فاطر. عين قارئاً لمسجد الإمام الشافعى سنة 1952، ثم لمسجد الإمام الحسين سنة 1958 خلفاً للشيخ / محمود على البنا. ترك للإذاعة ثروة من التسجيلات إلى جانب المصحفين المرتل والمجود
جاب بلاد العالم سفيراً لكتاب الله، وكان أول نقيب لقراء مصر سنة 1984، وتوفي في 30 نوفمبر 1988