أهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
يمكنك نشر نفس الرد على الفيديو الذي ذكرته لحماية المسلمين
بنك التقنيات عمل لخمسة ثلاثين عاماً بحمدالله على رفع مستوى التقنيات الإستراتيجية المملوكة للمسلمين بريادة البروفسور رشــوان بتوريد معداتها و تقنياتها بل و نماذج عالية الآداء و الفعالية من المنتجات نفسها في القطاعات الصحي الطبيعي و النانو والهوفركرافت و المحركات الفائقة الآداء وإعذاب الماء و توليد الوقود و الزراعة من ماء البحر بالطاقة الشمسية بعلامات رشستار و نياجرا و نانوماكس و رشوان و طوافات - من العلماء المسلمين لأمة المسلمين - حلال و أخلاقية
فعندما تستهدف حكومات الشرق الأوسط بعد الخداع الإستراتيجي الذي تقوم به إسرائيل حالياً فتستهدف الحكومات التي ظنت أنها لن تستهدف بالمهادنة – يجب في هذه اللحظة أن تصمد الشعوب كلٍ بتقنيته من الإنتاج للحماية و الدفاع و التحكيم المجتمعي و منع الإختراق – إن الشعوب التقنية القادرة على الدفاع عن نفسها تكسر نظرية "الفراخ الدايخة" و تصبح البعد الثالث و العمق لقرار الإقليم و هذا هو السبب المباشر لإصرار نفس الدول التي تصر على نزع سلاح الشرق الأوسط تصر على تسليح مواطنيها و لو إرتفعت الجريمة و السبب نظرية عمق الدفاع بل ويكرمون في الإعلام طفل حمل السلاح وقتل مهاجم منزل والديه ولكن يجرموا أطفال المسلمين لنفس الفعل! – الآن أنت تفهم المغزى الآن بعد ثلاثين عاماً مع عمل بنك التقنيات الدؤوب الملايين الآن من المسلمين تقيم في منازلها مصانع و معامل من الصابون و حتى الدواء و الغذاء المجفف لتخزين عقود و يعامل معاملة الكنوز و السبب هو تقديم المنتج الناتج عن التقنية و ليس التقنية على ورق طريقة البروفسور رشوان كانت كالهندسة العكسية وعلم النفس العكسي بتقديم النتيجة قبل السبب وتستمتع بالمنتج ولربما لسنوات قبل أن تقرر أن يكون توفيره للأمة هو مهمتك التي تتشرف ببذل حياتك حولها