وأضاف المسئول الأثيوبى أن السد لن يخدم إثيوبيا فقط بل سيخدم السودان ومصر أيضا"، مؤكدا أن ، وأن أفضل خيار لمصر هو التعامل بطريقة سلمية مع إثيوبيا والدول الأخرى بحوض نهر النيل من أجل تحقيق المنفعة المشتركة.

ونقل مركز "والتا" الإعلامى الأثيوبى اليوم عن المسئول قوله "إنه يتم إحراز تقدم طيب فى عملية بناء السد التى بدأت فى شهر أبريل عام 2011، ومن المتوقع استكمالها بحلول عام 2017".