روى الإمام مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنكم ستفتحون أرضا يُذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيرا ، فإن لهم ذِمَة ورَحَمِا .
وفي رواية للإمام أحمد : إنكم ستفتحون مصر - وهى أرض يُسمى فيها القيراط - فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها ، فإن لهم ذمة ورحما - أو قال - : ذِمّة وصِهْرا .
وفي رواية عبد الرزاق والطبراني والحاكم من طريق معمر عن الزهري عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا مَلَكتم القِبط فأحسنوا إليهم ، فإن لهم ذمة ورحما . قال معمر : قلت للزهري : يعني أم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال : لا ، بل أم إسماعيل .
وعن عمر بن العاص حدثني عمر أنه سمع رسول الله يقول: (إذا
فتح الله عليكم مصر بعدي فاتخذوا فيها جنداً كثيفاً، فذلك الجند خير أجناد الأرض) قال أبو بكر: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: (إنهم في رباط إلى يوم القيامة).
ام الحديث الاخير يوجد من يشكك فيه ولكن راى انه ليس باطل انه صحيح بدليل نحن فقد من نحمل مسؤلية الاسلام والعرب كامله على شكل القضيه الفلسطنيه بل وعلى شكل الجيش الوحيد فى المنطقه الذى هزم اللوبى الصهيونى ومن يريد ان يعرف من هم المصريين يجب ان يعود الى التاريخ افضل وسوف يعرف من نحن
د