المنتدىالمجلةإتصل بنامركز المصري
الأوسمةالرصيدالمكافأت الشهريةشرح المنتدى
أهلاً و سهلاً بك فى منتدى المصري.
أهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه



إحصائيات المنتدى
أفضل الأعضاء فى هذا الشهر
أخر المشاركات
14 المساهمات
8 المساهمات
7 المساهمات
5 المساهمات
إحصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 37476 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو master2130 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 422312 مساهمة في هذا المنتدى , في 72400 موضوع


شاطر  |  



Peproznsky
كاتب الموضوع
عضو مميز
عضو مميز
وسائل الإتصال
facebook

البيانات
المشاركات : 2919
الجـــنـــس : ذكر
علم دولتى : مصر
عدد التقييمات
عدد التقييمات لكاتب الموضوع :
أوسمتك يا Peproznsky

الأوسـمـة & الرصيد
 : بــدون اوســمــة
19112013
مُساهمةموضوع: سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182

بسم الله الرحمن الرحيم

    وَالصَّافَّاتِ صَفًّا
    فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا
    فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا
    إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ
    رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ
    إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
    وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ
    لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ
    دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ
    إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ
    فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لّازِبٍ
    بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ
    وَإِذَا ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَ
    وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ
    وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ
    أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ
    أَوَآبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ
    قُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَ
    فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنظُرُونَ
    وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ
    هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ
    احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ
    مِن دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ
    وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ
    مَا لَكُمْ لا تَنَاصَرُونَ
    بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ
    وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ
    قَالُوا إِنَّكُمْ كُنتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ
    قَالُوا بَل لَّمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
    وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ بَلْ كُنتُمْ قَوْمًا طَاغِينَ
    فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَا إِنَّا لَذَائِقُونَ
    فَأَغْوَيْنَاكُمْ إِنَّا كُنَّا غَاوِينَ
    فَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ
    إِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ
    إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ
    وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونٍ
    بَلْ جَاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ
    إِنَّكُمْ لَذَائِقُوا الْعَذَابِ الأَلِيمِ
    وَمَا تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
    إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
    أُوْلَئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَّعْلُومٌ
    فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ
    فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ
    عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ
    يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ
    بَيْضَاء لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ
    لا فِيهَا غَوْلٌ وَلا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَ
    وَعِندَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ
    كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ
    فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ
    قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ
    يَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنْ الْمُصَدِّقِينَ
    أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَدِينُونَ
    قَالَ هَلْ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ
    فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاء الْجَحِيمِ
    قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدتَّ لَتُرْدِينِ
    وَلَوْلا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ
    أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ
    إِلاَّ مَوْتَتَنَا الأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ
    إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
    لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلْ الْعَامِلُونَ
    أَذَلِكَ خَيْرٌ نُّزُلا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ
    إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَ
    إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ
    طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ
    فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ
    ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا مِّنْ حَمِيمٍ
    ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإِلَى الْجَحِيمِ
    إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ
    فَهُمْ عَلَى آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ
    وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِينَ
    وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِم مُّنذِرِينَ
    فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِينَ
    إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
    وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ
    وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ
    وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمْ الْبَاقِينَ
    وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ
    سَلامٌ عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ
    إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
    إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
    ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ
    وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ
    إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
    إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ
    أَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ
    فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ
    فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ
    فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
    فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ
    فَرَاغَ إِلَى آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلا تَأْكُلُونَ
    مَا لَكُمْ لا تَنطِقُونَ
    فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ
    فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ
    قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ
    وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ
    قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ
    فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَسْفَلِينَ
    وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ
    رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ
    فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ
    فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ
    فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ
    وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ
    قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
    إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاء الْمُبِينُ
    وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ
    وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ
    سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ
    كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
    إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
    وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ
    وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ
    وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ
    وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ
    وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ
    وَآتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ
    وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ
    وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الآخِرِينَ
    سَلامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ
    إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
    إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
    وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ
    إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلا تَتَّقُونَ
    أَتَدْعُونَ بَعْلا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ
    اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ
    فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ
    إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
    وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ
    سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ
    إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
    إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
    وَإِنَّ لُوطًا لَّمِنَ الْمُرْسَلِينَ
    إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ
    إِلاَّ عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ
    ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ
    وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ
    وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ
    وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ
    إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ
    فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ
    فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ
    فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ
    لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
    فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاء وَهُوَ سَقِيمٌ
    وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ
    وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ
    فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ
    فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ
    أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ
    أَلا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ
    وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ
    أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ
    مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
    أَفَلا تَذَكَّرُونَ
    أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ
    فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
    وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ
    سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ
    إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
    فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ
    مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ
    إِلاَّ مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ
    وَمَا مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ
    وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ
    وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ
    وَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَ
    لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنْ الأَوَّلِينَ
    لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
    فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
    وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ
    إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ
    وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ
    فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ
    وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ
    أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ
    فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاء صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ
    وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ
    وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ
    سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ
    وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ
    وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ


توقيع العضو : Peproznsky


سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182  14ax






اهلاً بـيـكـ يـا زائر





سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182  23jp5

سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182  165id7




سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182  56ft0




سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182  474306630


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مواضيع مماثلة

-
» سورة الأنبياء - سورة 21 - عدد آياتها 112
» سورة الإسراء - سورة 17 - عدد آياتها 111
» سورة فاطر - سورة 35 - عدد آياتها 45
» سورة الطور - سورة 52 - عدد آياتها 49
» سورة القلم - سورة 68 - عدد آياتها 52

شارك الموضوع على : reddit



سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
لا يوجد حالياً أي تعليق

سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

« الموضوع السابق|الموضوع التالي »

الـــرد الســـريـــع

((ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد))

المتواجدون حاليا فى هذا القسم
عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
سورة الصافات - سورة 37 - عدد آياتها 182  Collap12تعليمات المشاركة
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB Code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى المصري