أهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
ويجتمعون في المنارة الشرقية بدمشق ، في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه المسجد الأموي) ، المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجال ولكن لا يستطيعون ،
وفجأة يسمعون الغوث (جاءكم الغوث ، جاءكم الغوث) ويكون ذلك الفجر بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك ، فيصف الناس لصلاة الفجر
ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس ، فما يرضى عيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي
ثم يحمل الراية عيسى بن مريم ، وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يا مسلم يا عبد الله ، هذا يهودي ورائي فأقتله ،
فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم ذلك النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم ، يا عيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا إلى جبال الطور) ،
لماذا؟؟
قد أخرجت عباداً لا يدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي قوم الآن لا يستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم)