أهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه
يقول إرنست ليفي: ستبدأ الإنسانية بالتحسن عندما نأخذ الفن على محمل الجد كما الفيزياء أو الكيمياء أو المال! فهل يا تري الإنسانية تسير على المسار الصحيح؟ شاهد معنا غرائب الفنون واحكم بنفسك!
انتبه الي خطواتك (2011) ― ستوكهولم، السويد ― الفنان إريك جوهانسون:
صابون بالدهن الإنساني (2013) ― الفنان لا باز:
هناك دائماً كمية معينة من الدم والعرق والدموع تذهب إلى أي عمل فني. أنا فقط جعلت ذلك أكثر وضوحاً.
لا باز أجري عملية لشفط الدهون الزائده من جسده وطلب من طبيبه مايكل السماح له بالاحتفاظ بتلك الدهون. اراد لا باز ان يحول تلك الدهون التي يعتبرها العامة شي مخجل وقذر الي شي فاخر، بل وصل به الامر الي جعلها شي صحي واستهلاكي!
في هذا الفيديو يوثق لا باز العملية الجراحية وعملية صناعة الصابون، ويتكون الصابون من: 30% من زيت جوز الهند العضوي و30% من السمن النباتي العضوي و25% من الدهن البشري و15% من زبدة الشيا الأفريقية و1.3% من زيت اللافندر الأساسي و0.7% من زيت شجرة الشاي.
أورفيل المروحية (2012) ― الفنان بارت يانسن:
بعد ان ماتت قطتة الأليفة أورفيل في حادث سير قرر بارت يانسن تحويلها إلي طائرة هليكوبتر تعمل بالتحكم عن بعد!
سلسلة من الكاميرات (2012) ― الفنان تايو و الفنان نيكو كريبس:
سلسلة من الكاميرات، مصنوعة من مواد غير عادية مثل صدفة سلحفا وقرن ومدرع.
1550 كراسي مرصوف بين اثنين من المباني (2003) ― اسطنبول، تركيا ― الفنان دوريس سالسيدو:
عش روتردام (2008) ― بروكسل، بلجيكا ― الفنان بنيامين:
بعنوان “السنونو العظمى” ولمدة 5 ايام أدهشت المارة عاش بنيامين في عش الطيور العملاقة على جانب مكتبه في بروكسل، بلجيكا.
حقل آسيا (2004) ― الفنان أنتوني غورملي:
192.000 تمثال متماثل صنع من الصلصال بواسطة 350 شخص صيني في إطار توجيه الفنان أنتوني غورملي. عرضت التماثيل في بعض الأماكن حول العالم.
أدب مقابل المرور (2012) ― ملبورن، أستراليا:
طلب من فريق منظم لمهرجان، العمل علي التعبير عن موضوع المهرجان إلا وهو “القراءة”. لذا بأستخدام 10.000 كتاب كان قد تم التخلص منهم عن طريق المكتبات العامة بعد ان عفا عليها الزمن، قامو بتصميم هذا العمل الفني المدهش.
تحت قوس قزح، الرجل الميت مع البالونات تحت الجسر (2008) ― مالمو، السويد ― الفنان مارك جينكينز:
هل هناك حقا قاتل في كل واحد منا (1947) ― الفنانه مارينا ابراموفيتش:
في هذه الثقة الممارسة ابراموفيتش قالت للمشاهدين أنها لن تتحرك لمدة ست ساعات ولا يهم ما يفعلوه بها، وقالت انها وضعت 72 اداة منهم (وردة وسكين وعسل ومسدس مع طلقة واحدة وغيرها من الاشياء) إلى جدول للمشاهدين لاستخدامها على جسدها خلال الست ساعات القادمة. مع مرور الوقت اختفت سلمية المشاهدين وتصاعد العنف وبدأ الناس بتقطيع ملابسها وبدأو بطعنا بالأشواك في معدتها بل وامسك احدهم مسدس ووجه نحوه رأسها ولكن آخر اخذه بعيدا.
بعد 6 ساعات بالضبط كما هو مخطط وقفت وبدأت بالمشي نحو الجمهور. فركض الجميع بعيدا
انا واثق ان احداً يقراء هذا لا يعتقد ان الاناس حوله قادرون علي القيام بمثل هذه الامور لإنسان اخر، ولكن هذا الأداء يثبت خلاف ذلك!
هروباً من المواجهة الفعلية! هذه القطعة الفنية (ان جاز التعبير) كشفت شيئا فظيعا عن الإنسانية، علي غرار تجربة الطاعة لستانلي. وكلاهما أثبت أيضا كيف بسهولة يمكن للناس ان تضر بعضها البعض تحت ظروف غير عادية. وأظهر ايضاً كم هو سهل إذلال الشخص الذي لا يواجه العنف بالعنف.
توقيع العضو : LIVE
عايًُز تُعرفً سر نٌجاحًى حُب النُاسُ هُوََه سَلاحََى
اهلا ومرحباً بيك يا زائر في توقيعي الخاص و كل سنة وانت طيب و رمضان كريم