أعمال أجمعها لكم تصل بصاحبها درجة الصائم القائم، والعبد الفطن هو من يغتنم تلك الأعمال ليستزيد من الأجر والحسنات ويكتب في الصائمين والصائمات والقائمين والقائمات، دون كثير عناء.
1-حسن الخلق
روى أحمد والحاكم عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (( إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجات قائم الليل صائم النهار)) صحيح الجامع برقم 1620
وروى الطبراني عن أبي أمامة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (( إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة القائم بالليل الظامئ بالهواجر)) صحيح الجامع برقم 1621
وروى ابو داود وابن حبان من حديث عائشة قالت: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة القائم الصائم)) صحيح الجامع برقم 1932
وفيما رواه أحمد والطبراني عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ..: (( إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة القائم بالليل الظامئ بالهواجر)) صحيح الجامع برقم 1621
وروى ابو داود وابن حبان من حديث عائشة قالت: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة القائم الصائم)) صحيح الجامع برقم 1932
وفيما رواه أحمد والطبراني عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن المسلم المسدد ليدرك درجة الصوام القوام بآيات الله بحسن خلقه وكرم ضريبته)) (ضريبته: أي طبيعته وسجيته) انظر حديث رقم: 1949 في صحيح الجامع