المنتدىالمجلةإتصل بنامركز المصري
الأوسمةالرصيدالمكافأت الشهريةشرح المنتدى
أهلاً و سهلاً بك فى منتدى المصري.
أهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه



إحصائيات المنتدى
أفضل الأعضاء فى هذا الشهر
أخر المشاركات
10 المساهمات
8 المساهمات
6 المساهمات
5 المساهمات
4 المساهمات
إحصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 37469 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو abdofekto2004 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 421989 مساهمة في هذا المنتدى , في 72090 موضوع


شاطر  |  



SnowBoy
كاتب الموضوع
عضو ممتاز
عضو ممتاز
وسائل الإتصال
facebook

البيانات
المشاركات : 2732
الجـــنـــس : ذكر
علم دولتى : مصر
عدد التقييمات
عدد التقييمات لكاتب الموضوع :
أوسمتك يا SnowBoy

الأوسـمـة & الرصيد
 : بــدون اوســمــة
07062013
مُساهمةموضوع: ويقيمون الصلاة (الشيخ /عبدالله البصري)

أمَّا
بَعدُ ، فَأُوصِيكُم ـ أَيُّهَا النَّاسُ ـ وَنَفسِي بِتَقوَى اللهِ ـ عَزَّ
وَجَلَّ ـ



"

وَلأَجرُ الآخِرَةِ خَيرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ


"



أَيُّهَا المُسلِمُونَ ، لم يَفتَرِضِ اللهُ عَلَى عِبَادِهِ بَعدَ تَوحِيدِهِ
وَالتَّصدِيقِ بِرُسُلِهِ ، فَرِيضَةً هِيَ أَجَلَّ وَلا أَعظَمَ مِنَ الصَّلاةِ ،
أَوصَى بها أَنبِيَاءَهُ وَرُسُلَهُ ، وَوَصَفَ بِإِقَامَتِهَا الصَّالحِينَ مِن
عِبَادِهِ ، وَجَعَلَهَا أَوَّلَ فَرِيضَةٍ بَعدَ إِخلاصِ التَّوحِيدِ لَهُ
وَالخُلُوصِ مِنَ الشِّركِ بِهِ ، وَالفَارِقَةَ بَينَ مَن آمَنَ بِهِ وَمَن كَفَرَ
، قَالَ ـ تَعَالى ـ عَن إِبرَاهِيمَ ـ عَلَيهِ السَّلامُ ـ : "
وَإِذْ بَوَّأنَا لإِبرَاهِيمَ مَكَانَ البَيتِ أَنْ
لَا تُشرِكْ بي شَيئًا وَطَهِّرْ بَيتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالقَائِمِينَ
وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ
" وَقَالَ ـ تَعَالى ـ :
" وَوَهَبنَا لَهُ إِسحَاقَ وَيَعقُوبَ نَافِلَةً
وَكُلاًّ جَعَلنَا صَالحِينَ . وَجَعَلنَاهُم أَئِمَّةً يَهدُونَ بِأَمرِنَا
وَأَوحَينَا إِلَيهِم فِعلَ الخَيرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ
وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ
" وَقَالَ ـ سُبحَانَهُ ـ :
" وَاذكُرْ في الكِتَابِ إِسمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ
صَادِقَ الوَعدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا . وَكَانَ يَأمُرُ أَهلَهُ بِالصَّلَاةِ
وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرضِيًّا
" وَقَالَ ـ تَعَالى ـ
مُخَاطِبًا مُوسَى ـ عَلَيهِ السَّلامُ ـ : " إِنَّني
أَنَا اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعبُدْني وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكرِي
" وَحَكَى عَن عِيسَى ـ عَلَيهِ السَّلامُ ـ قَولَهُ حِينَ تَكَلَّمَ في
المَهدِ : " قَالَ إِنِّي عَبدُ اللهِ آتَانِيَ
الكِتَابَ وَجَعَلَني نَبِيًّا . وَجَعَلَني مُبَارَكًا أَينَمَا كُنتُ وَأَوصَاني
بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمتُ حَيًّا
" وَقَالَ في قِصَّةِ زَكَرِيَّا
ـ عَلَيهِ السَّلامُ ـ : " فَنَادَتهُ المَلائِكَةُ
وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي في المِحرَابِ
" وَقَالَ ـ جَلَّ وَعَلا ـ عَن
مَريَمَ البَتُولِ : " يَا مَريَمُ اقنُتي لِرَبِّكِ
وَاسجُدِي وَاركَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ
" وَلَمَّا حَكَى اللهُ عَن قَومِ
شُعَيبٍ قَولَهُم لَهُ : " يَا شُعَيبُ أَصَلاتُكَ
تَأمُرُكَ أَن نَترُكَ مَا يَعبُدُ آبَاؤُنَا
" دَلَّ عَلَى أَنَّهُم لم
يَكُونُوا يَرَونَهُ يُعَظِّمُ شَيئًا مِنَ الأَعمَالِ كَتَعظِيمِهِ الصَّلاةَ .
وَقَالَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ عَنِ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ :
" وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعبُدُوا اللهَ مُخلِصِينَ
لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ
دِينُ القَيِّمَة
ِ " وَقَالَ ـ جَلَّ وَعَلا ـ : "
وَأَوحَينَا إِلى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا
لِقَومِكُمَا بِمِصرَ بُيُوتًا وَاجعَلُوا بُيُوتَكُم قِبلَةً وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ
" وَلَمَّا وَصَفَ اللهُ عَبَادَهُ المُتَّقِينَ في أَوَّلِ
مَوضِعٍ ذَكَرَهُم فِيهِ مِن كِتَابِهِ ، لم يَبدَأْ بَعدَ الإِيمَانِ بِالغَيبِ
بِذِكرِ فَرِيضَةٍ قَبلَ الصَّلاةِ ، فَقَالَ : "
ذَلِكَ الكِتَابُ لا رَيبَ فِيهِ هُدًى لِلمُتَّقِينَ . الَّذِينَ يُؤمِنُونَ
بِالغَيبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ
" ، وَمَدَحَ ـ تَعَالى ـ المُؤمِنِينَ
المُفلِحِينَ ، فَبَدَأَ بِذِكرِ الصَّلاةِ قَبلَ كُلِّ عَمَلٍ فَقَالَ : "
قَد أَفلَحَ المُؤمِنُونَ . الَّذِينَ هُم في
صَلاتِهِم خَاشِعُونَ
" ثم أَعَادَ ذِكرَهَا في آخِرِ صِفَاتِهِم إِعظَامًا
لِقَدرِهَا فَقَالَ : " وَالَّذِينَ هُم عَلَى
صَلَوَاتِهِم يُحَافِظُونَ . أُولَئِكَ هُمُ الوَارِثُونَ . الَّذِينَ يَرِثُونَ
الفِردَوسَ هُم فِيهَا خَالِدُونَ
" وَلَمَّا قَالَ ـ سُبحَانَهُ ـ : "
إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا . إِذَا مَسَّهُ
الشَّرُّ جَزُوعًا . وَإِذَا مَسَّهُ الخَيرُ مَنُوعًا
" لم يُبَرِّئْ
أَحَدًا مِن هَذَينِ الخُلُقَينِ المَذمُومَينِ قَبلَ المُصَلِّينَ ، فَقَالَ :
" إِلاَّ المُصَلِّينَ . الَّذِينَ هُم عَلَى
صَلاتِهِم دَائِمُونَ
" ثم أَعَادَ ذِكرَهُم في آخِرِ الآيَاتِ فَقَالَ :
" وَالَّذِينَ هُم عَلَى صَلاتِهِم يُحَافِظُونَ .
أُولَئِكَ في جَنَّاتٍ مُكرَمُونَ
" وَقَرَّرَ ـ سُبحَانَهُ ـ أَنَّ
المُصَلِّينَ هُم أَهلُ التِّجَارَةِ الحَقِيقَيَّةِ الرَّابِحَةِ ، فقَالَ :
" إِنَّ الَّذِينَ يَتلُونَ كِتَابَ اللهِ وَأَقَامُوا
الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقنَاهُم سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرجُونَ
تِجَارَةً لَن تَبُورَ . لِيُوَفِّيَهُم أُجُورَهُم وَيَزِيدَهُم مِن فَضلِهِ
إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ
" وَقَالَ ـ تَعَالى ـ عَنِ المُشرِكِينَ : "
فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا
الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُم
" وَقَالَ : "
فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخوَانُكُم في
الدِّينِ
" وَقَالَ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ـ : "
أُمِرتُ أَن أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتى يَشهَدُوا أَنْ
لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَنَّ محمدًا رَسُولُ اللهِ ، وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ
وَيُؤتُوا الزَّكَاةَ ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّى دِمَاءَهُم
وَأَموَالَهُم إِلاَّ بِحَقِّ الإِسلامِ ، وَحِسَابُهُم عَلَى اللهِ
"
أَخرَجَهُ الشَّيخَانِ .




أَيُّهَا المُسلِمُونَ ، إِنَّ الصَّلاةَ هِيَ مَفزِعُ الأَنبِيَاءِ وَالمُرسَلِينَ
، وَسِمَةُ العُبَّادِ وَالصَّالحِينَ ، بها يَتَنَعَّمُونَ وَيَتَقَرَّبُونَ ،
قَالَ ـ تَعَالى ـ : " أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنعَمَ
اللهُ عَلَيهِم مِنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّن حَمَلنَا مَعَ
نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبرَاهِيمَ وَإِسرَائِيلَ وَمِمَّن هَدَينَا وَاجتَبَينَا
إِذَا تُتلَى عَلَيهِم آيَاتُ الرَّحمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا
"
وَقَالَ ـ عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ ـ : "
حُبِّبَ إِليَّ مِن دُنيَاكُمُ النِّسَاءُ وَالطِّيبُ ، وَجُعِلَت قُرَّةُ عَيني في
الصَّلاةِ
" رَوَاهُ أَحمَدُ وَغَيرُهُ وَصَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ . وَأَمَّا
الخَلَفُ وَالمُنحَرِفُونَ عَن صِرَاطِ المُنعَمِ عَلَيهِم ، فَقَد قَالَ ـ تَعَالى
ـ فِيهِم : " فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ أَضَاعُوا
الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوفَ يَلقَونَ غَيًّا
" وَقَالَ : "
فَوَيلٌ لِلمُصَلِّينَ . الَّذِينَ هُم عَن صَلاتِهِم سَاهُونَ
" وَحَكَى
عَنِ الكُفَّارِ أَنَّهُم لَمَّا سُئِلُوا بَعدَ دُخُولِهِمُ النَّارَ فَقِيلَ
لَهُم : " مَا سَلَكَكُم في سَقَرَ . قَالُوا لم نَكُ
مِنَ المُصَلِّينَ
" وَقَالَ ـ تَعَالى ـ في المُكَذِّبِينَ : "
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اركَعُوا لا يَركَعُونَ . وَيلٌ
يَومَئِذٍ لِلمُكَذِّبِينَ
" وَفي تَوبِيخِهِ ـ تَعَالى ـ الكَافِرَ يَقُولُ
ـ سُبحَانَهُ ـ : " فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى "
أَلا فَاتَّقُوا اللهَ ـ عِبَادَ اللهِ ـ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ،
وَاهتَدُوا بِهَديِ النَّبِيِّينَ ، والتَحِقُوا بِصَالحِ المُؤمِنِينَ "
في بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَن تُرفَعَ وَيُذكَرَ فِيهَا
اسمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالغُدُوِّ وَالآصَالِ . رِجَالٌ لَا تُلهِيهِم
تِجَارَةٌ وَلَا بَيعٌ عَن ذِكرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ
يَخَافُونَ يَومًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ القُلُوبُ وَالأَبصَارُ . لِيَجزِيَهُمُ اللهُ
أَحسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُم مِن فَضلِهِ وَاللهُ يَرزُقُ مَن يَشَاءُ
بِغَيرِ حِسَابٍ "




الخطبة الثانية:




أَمَّا بَعدُ ، فَاتَّقُوا اللهَ ـ تَعَالى ـ وَأَطِيعُوهُ وَلا تَعصُوهُ .




عِبَادَ اللهِ ، لَقَد جَعَلَ اللهُ الفَرَائِضَ كُلَّهَا لازِمَةً في أَوقَاتٍ
دُونَ أُخرَى ، فَالصِّيَامُ شَهرٌ مِنَ السَّنَةِ ، وَالزَّكَاةُ في السَّنَةِ
مَرَّةً عَلَى مَن مَلَكَ مَا تَجِبُ فِيهِ ، وَالحَجُّ عَلَى مَن وَجَدَ
السَّبِيلَ إلِيَه ِفي العُمرِ مَرَّةً وَاحِدَةً ، أَمَّا الصَّلاةُ فَقَد أَلزَمَ
اللهُ عِبَادَهُ بها خَمسَ مَرَّاتٍ في كُلِّ يَومٍ وَلَيلَةٍ ، وَأَوجَبَهَا في
كُلِّ حَالٍ مِن شِدَّةٍ وَرَخَاءٍ ، وَلم يَرفَعْهَا عَنهُم في أَمنٍ وَلا خَوفٍ ،
وَلا أَذِنَ بِتَركِهَا في صِحَّةٍ وَلا سَقَمٍ ، فَاتَّقُوا اللهَ ـ أُمَّةَ
الإِسلامِ ـ وَاقدُرُوا الصَّلاةَ حَقَّ قَدرِهَا ، وَعَظِّمُوهَا إِذْ عَظَّمَهَا
اللهُ ، وَاحذَرُوا أَن تُضِيعُوهَا أَو تَنقُصُوهَا ، وَأَدُّوهَا بِإِحضَارِ
عُقُولٍ وَخُشُوعٍ أَطرَافٍ وَسُكُونَ جَوَارِحَ ، فَإِنَّهَا قُربَةٌ جَلِيلَةٌ ،
اشتَرَطَ اللهُ لَهَا شُرُوطًا عَظِيمَةً ، فَلا تُؤتى إِلاَّ بِطَهَارَةِ
الأَجسَادِ وَالأَلبِسَةِ وَالبِقَاعِ ، وَلَهَا وَقتٌ لا يَحِلُّ تَقدِيمُهَا
قَبلَهُ وَلا تَأخِيرُهَا عنهُ ، مَعَ سَترِ عَورَةٍ وَاستِقبَالِ قِبلَةٍ .




أَيُّهَا المُسلِمُونَ ، إِنَّهُ لا غِنى لَكُم عَن رَبِّكُم طَرفَةَ عَينٍ ،
وَإِنَّ أَعظَمَ صِلَةٍ بَينَكُم وَبَينَ مَولاكُم هِيَ هَذِهِ الصَّلاةُ ، فِيهَا
تَدعُونَهُ فَيُجِيبُكُم ، وَتَسأَلُونَهُ فَيُعطِيكُم ، وَتُنَاجُونَهُ
فَيَسمَعُكُم ، فَأَقبِلُوا وَلا تُدبِرُوا ، وَأَحضِرُوا قُلُوبَكُم ولا
تَلتَفِتُوا ، وَاطمَئِنُّوا وَقُومُوا للهِ قَانِتِينَ "
وَاستَعِينُوا بِالصَّبرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا
لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الخَاشِعِينَ . الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُلَاقُو
رَبِّهِم وَأَنَّهُم إِلَيهِ رَاجِعُونَ "

اتـمـنـى الـرد والـتـقـيـم


توقيع العضو : SnowBoy


ويقيمون الصلاة (الشيخ /عبدالله البصري) Spw6y
ويقيمون الصلاة (الشيخ /عبدالله البصري) CIs75

مواضيع مماثلة

-
» هل رقص النبي عليه الصلاة والسلام من العشق ؟ الشيخ : زيد البحري
» الى صلااتى ...................به كل خصائص الصلاة وتعليم الصلاة
» جميع مصاحف فضيلة القارئ الشيخ الحصري و الشيخ عبد الرحمن الحذيفي
» بين مطالب الدعاة والليبراليين (محمد بن عبدالله الهبدان)
» رابط قناة مصحف فضيلة الشيخ زيد بن مسفر البحري : الشيخ زيد البحري

شارك الموضوع على : reddit



ويقيمون الصلاة (الشيخ /عبدالله البصري)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
لا يوجد حالياً أي تعليق

ويقيمون الصلاة (الشيخ /عبدالله البصري)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

« الموضوع السابق|الموضوع التالي »

الـــرد الســـريـــع

((ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد))

المتواجدون حاليا فى هذا القسم
عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
ويقيمون الصلاة (الشيخ /عبدالله البصري) Collap12تعليمات المشاركة
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB Code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى المصري