فئة المناقشات العامة

«الكتاتني»: الحكومة الجديدة قد لا تلبي الطموحات.. و«الحرية والعدالة» في خدمتها QAABu

قال الدكتور محمد سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، إن «الحزب يتفهم الصعوبات التي تواجه تشكيل الحكومات في المراحل الانتقالية، وأنها قد لا تلبي كل الطموحات».

وعلمت «المصري اليوم» أن التعديل الوزاري الجديد والذي يشمل 9 وزارات يضم كلا من يحيى حامد للاستثمار، وعمرو دراج للتخطيط والتعاون الدولي، وعلاء عبد العزيز للثقافة، وشريف هدارة للبترول، وحاتم بجاتو للشؤون القانونية والمجالس النيابية، وأحمد الجيزاوي للزراعة، وأحمد عيسى للآثار، وأحمد سليمان للعدل، بالإضافة إلى فياض عبد المنعم للمالية.

ورحب «الكتاتني » فى صفحته على «فيس بوك»، بالتشكيل الوزاري الجديد، وجدد دعم حزبه الكامل للحكومة، وقال «الكتاتني»، إنه«أصدر تعليماته لوضع إمكانات الحزب الفنية وكوادره في خدمة الحكومة الجديدة حتى تستطيع عبور المرحلة الانتقالية بسلام حتى انتخابات مجلس النواب».
ودعا رئيس حزب الحرية والعدالة «القوى الوطنية والسياسية والخبراء (التكنوقراط) لتقديم يد العون للحكومة الجديدة»، موضحا أن «التحديات التي تواجه شعبنا تتطلب تضافر كل الجهود للتخفيف من الآثار السلبية للمرحلة الانتقالية».

وقال«الكتاتني » إنه يتمنى التوفيق للدكتور هشام قنديل وحكومته الجديدة مطالبا بضرورة تشاورهم مع الأحزاب السياسية والقوى المجتمعية قبل اتخاذ القرارات الاستراتيجية، خاصة التي تمس المواطن البسيط، حسب قوله.

ومن المقرر أن يؤدي الوزراء الجدد اليمين القانونية أمام الرئيس محمد مرسي، الثلاثاء، قبل توجهه إلى البرازيل.

توقيع العضو : El-HoSsinY

«الكتاتني»: الحكومة الجديدة قد لا تلبي الطموحات.. و«الحرية والعدالة» في خدمتها JQ35O

اهـلاً بـك عـزيـزى الـعـضـو:-زائر فـى الـتـوقـيـع الـخـاص بـى . اتـمـنـى تـقـيـمـى

«الكتاتني»: الحكومة الجديدة قد لا تلبي الطموحات.. و«الحرية والعدالة» في خدمتها O1ic3

«الكتاتني»: الحكومة الجديدة قد لا تلبي الطموحات.. و«الحرية والعدالة» في خدمتها O1ic3

«الكتاتني»: الحكومة الجديدة قد لا تلبي الطموحات.. و«الحرية والعدالة» في خدمتها CmiNM

لمراسلة الادارة بأمور خاصة لا يشاهدها غير الادارة
من هنا لوضع اى شكوى خاصة بمنتدانا الحبيب
من هنا لتقديم الاقتراحات البنائه بهدف تطوير منتدانا الحبيب
من هنا لمتابعة قوانين المنتدى

«الكتاتني»: الحكومة الجديدة قد لا تلبي الطموحات.. و«الحرية والعدالة» في خدمتها M6jF3